رواية للكاتبة اسما السيد

موقع أيام نيوز


ديالا...
والاجداد..
وسليم وتسنيم... الغارقين بعشهم حد الثماله..
ويوسف ولارا
التي تتأفف بجانب يوسف من تحكماته 
بها..
وفارس الذي يقف وحيدا حاضرا بجسده لكن عقله بمكان أخر...
ومينا الشارد فيمن تركها خلفه وترك قلبه معها 
محكما علي قلبه بالعشق المحرم...
يبكي قهرا ولكن بلا صوت ودموع فحينما وقع وقع بعشق محرم عليه...

يتقطع قلبه علي من تركها ومن افتقدها...
كلتاهما فراقهم.... مر وقهر...
ربت عليه فارس حينما... لمح ..شروده 
قائلا هتتعدل ياصاحبي...
تنهد مينا..
قائلا...
ياااااااارب...
وفي داخل كل منهما غصه...اشتعلت علي كلمات أغنيه..
زين التي يغنيها لزوجته فرحا بالمولوده...
غير واعيا بمن تأن روحهم پألم الفراق...
اصابك عشق أم رميت بأسهم
فما
هذه إلا سجية مغرم
ألا فاسقني كاسات وغن لي
بذكر سليمة والكمان ونغمي
أيا داعيا بذكر العامرية أنني
أغار عليها من فم المتكلم
أغار عليها من ثيابها
إذا لبستها فوق جسم منعم
ليل يا ليل ليل الليل يا ليل يا ليل
يا ليل يا ليل يا ليل يا ليل يا ليل
أغار عليها من أبيها وأمها
إذا حدثاها بالكلام المغمغم
وأحسد كاسات تقبلن ثغرها
إذا وضعتها موضع اللثم في الفم
ليل يا ليل ليل الليل يا ليل يا ليل
يا ليل يا ليل يا ليل يا ليل يا ليل
... تمت بحمد الله...
الي اللقاء بالجزء الثالث..
دمتم بالف خير...
أسما السيد
zeznya..
متنسوش التصويت ورأيكم بالختام بصراحه..
تعديل بسيط...
عاوزه اسالكو اذا كنتوا حبين لارا ويوسف يبقي جزء ثالث.. القبطان..
او مينا وديالا العشق المحرم

 

تم نسخ الرابط