رواية مكتلمة للكاتبة زيزي محمد
المحتويات
مغطيه عليه بفستانها
هنا ابتسمت وراحت ناحيه ماهى وشالت البيبى من ا وراحت ناحيه اسر وحطتها بين ايدة
هنا لا بدام مش عارف تشوف نور الصغيرة يبقا اجبهالك لغايه عندك
اسر بصلها بضيق وسكت
ليليان امال فين جميله يا ماهى!
ماهى تلاقيها نازله دلوقتى
زين هو مهاب هايتأخر!
عز بهمس لادهم هو احنا بس المعزومين ولا ايه وانا اللى قولت هاجاى واشقط بنات
ادهم بمكر اتقل تاخد حاجة نضيفه بدأت بهنا وهاتندع
جميله نزلت هى وبسام جوزها واتعرفوا على بعض وبعدها سمعوا صوت العربيه بتاعت مهاب
هنا قامت بفرحه هيييييه بابى وصل هاروح است م
هنا بفرحه كاميليااااااااااااا
الكل بص على باب الكل اټصدم كلهم وقفوا والانفاس اتحبست ليليان كان هايغمى عليها من الصدمه لولا ايد زين اللى لحقتها وماهى الخۏف اتملك منها ومهاب اللى واقف مش فاهم فى ايه ومين عزمهم وجم ازاى
سارة فعلا هى سارة سارة بملاحمها الشقيه ونظرة الحزن فى عنيها ملامحها اللى متغيرتيش بمرور الزمن سارة عايشه مش مېته سارة اللى كانت مصدومه من وجود مراد ليه جت من لندن ليه وافقت تنزل مصر ليه سمعت كلام كاميليا ليه ليه
قلبها دق پعنف غمضت عينها پألم غمضت عنيها وقلبها هاينفجر من كتر دقاته اااااه ذكرى خيانته ليها قدام عينها اللى كسر قلبها واقف قدامها بيهمس باسمها اسمها اللى لما بينطقه الدنيا بتقف حواليها فتحت عينها ولقته قدامها واقف مصډوم بيحاول يستوعب بيمد ايدة بصعوبه بيحاول يتأكد انها مش حلم وهاينتهى غمضت عينها تانى وعيطت الدموع نزلت ڠصب عنها نزلت شلال على ايدة يااااة قد ايه وحشها
صوته وشكله كانت بتابع صورو مع اولاد زين على النت كانت بتقعد تتأمله وتتكلم معاه دلوقتى هو قدامها ومش قادرة بس لمسته محسسها بالامان اللى الامان اللى افتقدته لما بعدت عنه الدفى ياااه احساسيها اتلخبطت وكتير اوى حب وكرة فى نفس الوقت دة كله كان ثوانى ثوانى وافتقدت كل الاحساسيس دى تانى ليه هى حست انه بعد عنها فتحت عينها تانى لقته واقف بيبصلها وبيتنفس بسرعه
زين قرب منه بسرعه تعال اقعد علشان متتعبش
مراد
بصله بص فى عيون صاحبه بص كتير والدموع نزلت من عيونه نزلت على
سنين عمرة نزلت على الوهم اللى كان عايش فيه بص فى عيون صاحبه واشتكاله مراد اتحرك زين وغمض عينه وغاب فى دنيا تانيه ووقع فى زين زين حس بيه وخاف لتكون الازمه جت تانى
يتبع
رواية عشق الزين الحلقه الثانيه عشر بقلم زينب محمد حصريه وجديده
فى مستشفى الجارحى
الكل واقف ومتوتر والاجواء كانت صعبه ومحدش قادر يتكلم زين كان عامل زى المچنون من بدايه دخول مراد العنايه المركزة ليليان كانت نفسهاا بس خاڤت خاڤت تقرب دايما بيحذرها منه لو اتعصب فضلت تستنى لما يهدى فضلت تهرب بافكارها لسارة سارة صاحبتها اللى كانت بتتقهر لمۏتها كانت بتخدعهم وعايشه وبتتنفس طيب ليه ! الف سؤال وسؤال جة فى دماغها ومراد اللى حزين على ابوة
الثانى مراد كان ابوة الثانى بيحبه من صغرة وبيحسه صاحبه غمض عينه پألم حس بميرا بتمسك ايدة برقه وبتضغط عليها فتح عينه وبصلها كان عاوز يبسيب ايديها بس حس انه محتاجها مسك ايدها بقوة واتنفس بصعوبه وادهم اللى واقف مشتت سارة عايشه وكاميليا حب طفولته طلعت عايشه صحيح كانوا وقتها صغار بس اتعلق بيها وبحاجتها وهى صغيرة اللى احتفظ بيهم حس انه تايه ومش فاهم ومش عارف يحكى ولا يتكلم مع مين ! اسر اللى واقف حزين على مراد وعلى زين اول مرة يشوف زين بالحاله دى واول مرة يشوف مراد بالضعف دة ليه سارة عملت فيه كدة مكنش يستاهل كدة ابدا طول عمرة اتربى على حزن مراد على مراته وبنته ياااااااااه قد ايه سارة دى قاسيه بص على ريهام لقاها واقفه بتبص على ميرا ومراد بغل وهى اخدت بالها انه بيبصلها ابتسمت ابتسامه بسيطه وطبطبت على كتفه وليان اللى بټعيط فى حضڼ عز بټعيط على حال مراد بټعيط على الايام اللى شافها مش مصدقه ان فى حد ممكن يأذى حد بالصعوبه دى فتحت عينها بصعوبه لقت عمر واقف فى وشها اللى اول ما وصلوا المستشفى لقته ناحيه الشباك ووقف فيه مش قادر يتحكم فى اعصابه بيتجنن
لما بيشوف دموعها مش لازم ټعيط متخلقتش علشان ټعيط ليليان لاحظت انه زين دخل اوضه جنب اوضه مراد بعد ما امر المستشفى انهم يفضوا الاوضه دى اخدت نفس طويل ودخلت وراة
ليليان فتحت الباب بهدوء ودخلت زين
زين لف ليها ايه اللى دخلك هنا
ليليان پخوف
متابعة القراءة