الاربعون من رواية اقټحمت حصوني بقلم ملك إبراهيم
وهو يتحدث
بهدوء.
انا هطلع اطمن على موني واشوفها فاقت ولا لسه
حرك والده رأسه بالايجاب وصعد شادي الى الاعلى.
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم.
في ضيعة دوما ب لبنان.
استمعت ريم الى طرق على باب المنزل.
اقتربت من الباب وفتحته لتجد فتاة تقف امامها وتتحدث معها بابتسامة.
مساء الخير
نظرت اليها ريم بدهشة وتحدثت
بهدوء.
مساء الخير حضرتك عايزة مين
تحدثت الفتاة بابتسامة. انا زوجة الياس
شهقت ريم پصدمة ثم سقطت على
الارض فاقدة الوعي.