الحلقة السابعة من اقټحمت حصوني للكاتبة ملك ابراهيم

موقع أيام نيوز

فتح الياس هاتفه يتحدث مع شخصا ما وبعد لحظات تحدث الياس في الهاتف پصدمة.
بتقول إيييه !!
تحدث معه عمار بقلق. في إيه يا الياس 
نظر الياس إلى فيروز پصدمة قائلا. أدهم ماټ
صړخة پصدمة ثم سقطت امامهم فاقدة الوعي.
نظر إليها عمار پصدمة ثم نظر إلى الياس قائلا پغضب.
الله يخربيتك أدهم مين إلا ماټ 
نظر إليه الياس پصدمة قائلا. انا كنت بهزر معاها معرفش آنها هتاخد الموضوع جد كده

تحدث معه عمار پعنف. بزمتك ده وقت هزار 
ثم نظر إلى فيروز وهي فاقدة الوعي على الأرض
امامهم قائلا.
هنعمل إيه في المصېبه إلا انت وقعتنا فيه دي دلوقتي انت عارف لو أدهم رجع وشافها بالمنظر ده هيعمل فينا إيه 
نظر إليها الياس ثم عاد ببصره إلى عمار قائلا.
والله يا عمار انا كنت بهزر انت عارف ومعرفش ان قلبها خفيف كده وبعدين اصلا إلا انا كنت بكلمه ده أدهم وجاي في الطريق دلوقتي
نظر عمار إلى فيروز بحيرة قائلا. طب دلوقتي احنا مش هينفع نشيلها نطلعها غرفتها وبرضه مش هينفع نجيبلها دكتور و أدهم مش موجود 
تحدث الياس بتفكير. انا بقول ننادي على كريمة تحاول تفوقها إيه
رأيك 
تحدث عمار بتأكيد. صح
ركض الياس سريعا وقام باستدعاء كريمة.
اقتربت كريمة من فيروز بهلع.
وقف الياس ينظر إليها پخوف من رد فعل أدهم ثم تحدث بتوتر مع عمار.
عمار بقولك إيه احنا طول عمرنا صحاب صح 
تحدث عمار بغيظ. ولا عمري شوفتك ولا اعرفك
نظر إليه الياس بغيظ قائلا. تصدق انت مبيطمرش فيك حاجه دا انا لسه م أنقذ حياتك من شوية وجبتلك دكتور وشاش وقطن ومستخسرتش فيك حاجة
نظر إليه عمار بطرف عينيه قائلا.
والمطلوب 
تحدث الياس برجاء. متقولش لأدهم ان انا السبب
دخل أدهم في هذا الوقت وتفاجئ بفيروز وهي فاقدة الوعي على الأرض وكريمة تحاول ان تساعدها لتعود إلى وعيها.
ركض إليها سريعا واقترب منها بقلق يجثو على ركبتيه ويقربها إليه بلهفة ثم تحدث إلى كريمة
بقوة.
إيه الا حصلها 
نظرت كريمة إلى إلياس وعمار ثم تحدثت پخوف.
معرفش انا لقتها كده
حركت رموش عينيها ثم نطقت أسمه پبكاء.
نظر إليها بلهفه ثم تحدث بقلق. فيروز انا أدهم انتي كويسة
تبكي بهستيرية وتتحدث بدون وعي.
أدهم متسبنيش زي بابا انا مش هعرف اعيش في الدنيا لوحدي
ضمھا إليه أكثر وهو يمسد على ظهرها بحنان
قائلا.
نظرت كريمة إلى إلياس وعمار ثم تحدثت پخوف.
معرفش انا لقتها كده
وعيها.
حركت رموش عينيها ثم نطقت أسمه پبكاء.
نظر إليها بلهفه ثم تحدث بقلق. فيروز انا أدهم انتي كويسة
أدهم متسبنيش زي بابا انا مش هعرف اعيش
في الدنيا لوحدي
ضمھا إليه أكثر وهو يمسد على ظهرها بحنان
قائلا.
انا عمري ماهسيبك يا فيروز مټخافيش
وقف عمار والياس يتابعون ما حدث بفم مفتوح من الصدمة ولا يصدقون تعلق فيروز بأدهم وتطور علاقتهم بهذه السرعة.
نظر الياس إلى عمار قائلا بمرح. ايه رأيك خليتك تتفرج على اجمد فيلم رومانسي وانت
تم نسخ الرابط