هل تعلم
كانت القصواء ناقة رسول الله المفضلة لقوتها وسرعتها وأصالة طبعها.. صحبت رسول الله في صلح الحديبية وعند فتح مكة وطاف بها حول البيت الحړام وكانت القصواء راحلته في حجة الوداع .
حيث دعا متكئا عليها في عرفات وامتطاها في مزدلفة والمشعر الحړام وخطب عليها خطبته المهمة التي بين للناس فيها أمور دينهم.
والقصواء هي راحلة النبي صلى الله عليه و سلم أثناء الهجرة وهذه الناقة هي نفسها من بركت في موضع المسجد النبوي. إشتراها ابو بكر الصديق رضي الله عنه من بني قشير ب 800 درهم وباعها لرسول الله لتكون راحلته في الهجرة من مكة الى المدينة
كانوا يضعون أمامها الطعام والماء كما موضح في الصورة وهي نموذج عرضي بمعرض السيرة النبوية بالمدينة
ولكنها كانت ترفض الأكل والشرب لمدة شهر كامل حتى ماټت وعمرها 14 سنة
ولكنها كانت ترفض الأكل والشرب لمدة شهر كامل حتى ماټت وعمرها 14 سنة وعادة الإبل تعيش من 30 الى 40 سنة لكنها لم تستطع العيش بعد رسول الله صل الله عليه و سلم نموذج توضيحي لناقة النبي ﷺ القصواء بعد إنتقال رسول الله ﷺ إلى الرفيق الأعلى .